URGENTE - O GOEDOPB recebeu, este sábado à noite, uma ameaça em árabe. Suspeitámos que o aviso vem de uma organização terrorista, com ligações à Al-Qaeda, e cujas movimentações têm sido alvo de vigilâncias em Portugal. Estámos cientes de que a nossa procura da verdade no processo Casa Pia, faz de nós um alvo a abater. Mas não baixaremos a guarda e comunicámos aos leitores que recebemos centenas de e-mails (grandeloja@hotmail.com de incentivo e inscrições para o grupo.

E podemos dizer que ao nosso grupo já se juntaram mais seis pessoas de reconhecido mérito nacional, em questões de defesa, segurança interna, direito, economia, caminhos de ferro, fenómenos religiosos e por aí a fora.

Como não tememos os nossos inimigos, deixámos aqui o texto do aviso.

Grupo Operacional de Elementos Desquecidos e Ostracizados pelos Padrinhos de Baptismo (GOEDOPB)


دولة الفلسطينية (الفرنسية)

واصل الفلسطينيون احتجاجاتهم على قرار الحكومة الإسرائيلية بإبعاد الرئيس ياسر عرفات. فقد احتشد الآلاف لليوم الثالث على التوالي حول مقره المحاصر في مدينة رام الله لإعلان تأييدهم له وتضامنهم معه في مواجهة هذا القرار.

وردد المتظاهرون هتافات نددت بالقرار واعتبرته جريمة إسرائيلية. وخاطب عرفات المتظاهرين وأكد أن القرار الإسرائيلي لن يثنيه عن مواصلة النضال لإقامة الدولة الفلسطينية.

كما قام عدد من نشطاء السلام الأوروبيين وعدد من قادة معسكر السلام الإسرائيلي من بينهم النائب اليساري السابق يوري أفنيري وداعية السلام لطيف دوري بزيارة عرفات في مقره برام الله، وأكدوا رفضهم لقرار الحكومة الإسرائيلية.

وشهدت مدن وبلدات جنين واليامون وطمون والعقبة وعرابة مظاهرات شارك فيها آلاف الفلسطينيين تضامنا مع الرئيس عرفات. وفي بلدة بيت أمر شمالي الخليل أصيب مواطنان فلسطينيان بجراح طفيفة إثر إطلاق جنود الاحتلال النار عليهما.

جاء ذلك عقب مسيرة نظمها الأهالي تنديدا بالقرار الإسرائيلي. وسرعان ما تحولت المسيرة إلى مواجهات مع قوات الاحتلال المرابطة في محيط القرية.

وفي عمان أكد المجلس الوطني الفلسطيني وقوفه صفا واحدا خلف الرئيس عرفات. وطالب المجلس في اجتماع عقده بالعاصمة الأردنية مجلس الأمن واللجنة الرباعية بتحويل المواقف الرافضة للقرار الإسرائيلي إلى قرارات حازمة توقف الغطرسة الإسرائيلية


Publicado por Carlos 00:15:00  

0 Comments:

Post a Comment